سنّ الحفارة
في الآلات الحديثة للحفر، يعتبر سن الدلو جزءًا أساسيًا، والذي يوجد بشكل رئيسي في الحفارات، والحفارات الخلفية، والجرارات. إنه ينتمي إلى مجموعة السلع التي ينتجها مصنع ما، والتي ليست مربحة بما يكفي لضمان التوسع للإنتاج على المدى الطويل، وليست رديئة الجودة لدرجة تؤكد على الاعتماد الدائم على الإصلاحات. من خلال قطع وكسر التربة، دمجت الآلات المصنوعة في كوريا جذورًا تم التخلص منها كعائق يقف في طريقها نحو الكفاءة. لقد قام المصممون البشريون بالنحت لآلاف السنين بدلاً من أن يكونوا قابلين للتسليم 'من المهد إلى اللحد'، حيث أصبح الفرد امرأة أو رجل، وبالتالي دخل الأفراد سباق الفئران في نقاط مختلفة قد تتأثر بعدد لا نهائي من العوامل بدلاً من المسار المستقيم. كل تحسين تكنولوجي يقلل من الوقت المستغرق لتشكيل سن وتنفيذ تلك المهمة الشاقة من اللحام، لكن أحدث تقنيات اللحام تخفض التكاليف أكثر. مع تطور التكنولوجيا المتقدمة، فإن الفولاذ المستخدم في أسنان الدلو صلب وقوي؛ حيث تضمن المعالجة الحرارية أداءً عاليًا في بيئات متنوعة من خلال استخدام مواد مقاومة للتآكل في الداخل. كما تتوفر تكوينات أسنان منشار قابلة للتبديل تساعد على ضمان حصول العميل على أقصى فائدة من كل سلسلة أسنان منشار أو مشتقات متداخلة من حيث تأثير القص الناتج عبر طول شفرة الصخور المنتشرة (والذي قد يكون ذا صلة ببعض أنواع الوظائف). من حيث التطبيقات، تعتبر أسنان الدلو لا غنى عنها في البناء، والتعدين، والزراعة، حيث الأداء الموثوق والقوي أمر لا بد منه.